انصرف كثير من الأطباء النفسيين عن تفسير الأحلام، إلا واحدا منهم وهو خبير في تفسير الأحلام يدعى 'إيان والاس' حيث قام بتفسير ما يقارب 150 ألف حلم خلال 30 عاما من الممارسة، .
ووضع الطبيب النفسي تفسيرا لتسعة من الرؤى الأكثر شيوعا، وما يتعين على الإنسان فعله في حياته الحقيقية إن رأى هذه الأحلام في منامه.
وهذه الأحلام التي تحدث عنها الطبيب النفسي، ونشرتها صحيفة الإندبندنت البريطانية، هي كما يلي:
الحلم الأول أن يجد الإنسان نفسه في غرفة غير مستخدمة:
يرى الطبيب النفسي أن غرف المنزل ما هي إلا انعكاس للأوجه المختلفة لشخصية الإنسان، وعليه فإن رؤية غرفة غير مستخدمة يشير إلى أنك تكتشف موهبة لم تكن على علم بها مسبقا، وفي هذه الحالة يجب أن تجد مزيدا من الوقت لتستكشف مواهبك الكامنة.
الحلم الثاني أن يجد الإنسان نفسه يقود سيارة خارجة عن نطاق سيطرته:
وهنا يرى الطبيب النفسي أن السيارة تمثل قدرتك على إحراز تقدم ثابت تجاه هدف معين. ورؤية سيارة خارجة عن نطاق السيطرة يعني أنك في حياتك الحقيقة ربما تشعر أنك لا تملك تأثيرا كافيا على إدارة طريقك إلى النجاح، والواجب عليك فعله هنا هو أنه بدلا من محاولة إدارة الموقف يجب عليك أن تخفف من إحكام قبضتك، وأن تسترخي وأن تسمح لمقدرتك الطبيعية وميولك ودوافعك أن تختار الطريق الأفضل بالنسبة لك.
الحلم الثالث السقوط:
رؤية الإنسان نفسه يسقط في المنام يشير إلى أنه يتعلق بشيء، وهو شديد التشبث به، وفي هذه الحالة يرى الطبيب أن العلاج يكمن في الاسترخاء، وأنه بدلا من فرط الخوف من فقدان السيطرة على هذا الشيء يتعين على الإنسان أن يثق في نفسه وفي الآخرين، والسماح للأمور بأن تسير بالشكل الطبيعي، وأن يترك كل شيء يسير في الاتجاه المقدر له بشكل طبيعي.
الحلم الرابع الطيران:
قد تحلم أنك تطير في المنام، وقدرتك هذه على الطيران تشير إلى أنك تحاول الخروج بنفسك من مواقف أثقلتك بالهموم في حياتك الحقيقية، وعلى الرغم من أنك قد تعتبر هذا الشعور بالتحرر حظ أو مصادفة، إلا أن سبب ذلك في العادة هو أنك تمكنت من اتخاذ قرار وجيه أو صعدت فوق قيود تفرضها عليك مسؤولية ثقيلة.
الحلم الخامس غير مستعد لامتحان:
الاختبارات من وجهة نظر الطب النفسي تحكم على قدرتنا على الأداء، لذا فهذا يشير إلى أنك تراقب أداءك طوال الوقت، وما يجب عليك فعله هو أنه بدلا من أن تضع نفسك في اختبار سرمدي لا نهاية له يجب عليك أن تتفهم أن الاختبار الحقيقي لشخصيتك هو أن تكون قادرا على القبول بقدراتك، وان تحتفل بها وأن تفخر بإنجازاتك.
الحلم السادس أن ترى نفسك عاريا في مكان عام:
يقول الطبيب النفسي إننا نختار ملابسنا لنقدم صورة خاصة للناس المحيطين بنا، وأن تجد نفسك عاريا في مكان عام يشير إلى أنك في وضع في حياتك الحقيقية يجعلك تشعر أنك “مفضوح” و”مكشوف”. وعلاجك في هذه الحالة أن تنفتح على الآخرين، بما يجعلهم يستطيعون رؤية مواهبك الحقيقية.
الحلم السابع ترغب في دخول دورة المياه ولا تجدها:
المراحيض هي أشياء نحتاجها لقضاء أحد أهم احتياجاتنا الأساسية، وتشير في المنام إلى أنك تجد في حياتك الطبيعية تحديا للتعبير بوضوح عن احتياجاتك الأساسية والعلاج هنا أن تقضي مزيدا من الوقت لبحث حاجاتك ومطالبك، لا أن تستغرق ذلك الوقت منهمكا في مشاكل واحتياجات الآخرين.
الحلم الثامن سقوط الأسنان:
الأسنان ترمز إلى الثقة والقوة التي يشعر بها الإنسان، لذا فهناك موقف ما يسبب زعزعة ثقتك في الحياة الحقيقية، والعلاج هنا أنه بدلا من أن ترى أن هذا الأمر سيتركك ضعيفا ومغلوبا على أمرك، يجب عليك التفكير بهدوء في الحقائق وأن تستمتع بمواجهتها كتحدي.
الحلم التاسع والأخير أن تحلم انك مطارد:
هذا يعني أن هناك قضية في حياتك الحقيقة تريد أن تواجهها لكنك لا تعرف كيف، وهذه القضية هي فرصة عظيمة أمامك لمطاردة طموح شخصي ما. وعلى الرغم من أن هذا الأمر ربما يبدو مخيفا ومرعبا إلا أن مطارديك في الحقيقة يلفتون انتباهك إلى مواهبك غير المستغلة، في سعيك لتحقيق الذات.
يرى الطبيب النفسي أن غرف المنزل ما هي إلا انعكاس للأوجه المختلفة لشخصية الإنسان، وعليه فإن رؤية غرفة غير مستخدمة يشير إلى أنك تكتشف موهبة لم تكن على علم بها مسبقا، وفي هذه الحالة يجب أن تجد مزيدا من الوقت لتستكشف مواهبك الكامنة.
الحلم الثاني أن يجد الإنسان نفسه يقود سيارة خارجة عن نطاق سيطرته:
وهنا يرى الطبيب النفسي أن السيارة تمثل قدرتك على إحراز تقدم ثابت تجاه هدف معين. ورؤية سيارة خارجة عن نطاق السيطرة يعني أنك في حياتك الحقيقة ربما تشعر أنك لا تملك تأثيرا كافيا على إدارة طريقك إلى النجاح، والواجب عليك فعله هنا هو أنه بدلا من محاولة إدارة الموقف يجب عليك أن تخفف من إحكام قبضتك، وأن تسترخي وأن تسمح لمقدرتك الطبيعية وميولك ودوافعك أن تختار الطريق الأفضل بالنسبة لك.
الحلم الثالث السقوط:
رؤية الإنسان نفسه يسقط في المنام يشير إلى أنه يتعلق بشيء، وهو شديد التشبث به، وفي هذه الحالة يرى الطبيب أن العلاج يكمن في الاسترخاء، وأنه بدلا من فرط الخوف من فقدان السيطرة على هذا الشيء يتعين على الإنسان أن يثق في نفسه وفي الآخرين، والسماح للأمور بأن تسير بالشكل الطبيعي، وأن يترك كل شيء يسير في الاتجاه المقدر له بشكل طبيعي.
الحلم الرابع الطيران:
قد تحلم أنك تطير في المنام، وقدرتك هذه على الطيران تشير إلى أنك تحاول الخروج بنفسك من مواقف أثقلتك بالهموم في حياتك الحقيقية، وعلى الرغم من أنك قد تعتبر هذا الشعور بالتحرر حظ أو مصادفة، إلا أن سبب ذلك في العادة هو أنك تمكنت من اتخاذ قرار وجيه أو صعدت فوق قيود تفرضها عليك مسؤولية ثقيلة.
الحلم الخامس غير مستعد لامتحان:
الاختبارات من وجهة نظر الطب النفسي تحكم على قدرتنا على الأداء، لذا فهذا يشير إلى أنك تراقب أداءك طوال الوقت، وما يجب عليك فعله هو أنه بدلا من أن تضع نفسك في اختبار سرمدي لا نهاية له يجب عليك أن تتفهم أن الاختبار الحقيقي لشخصيتك هو أن تكون قادرا على القبول بقدراتك، وان تحتفل بها وأن تفخر بإنجازاتك.
الحلم السادس أن ترى نفسك عاريا في مكان عام:
يقول الطبيب النفسي إننا نختار ملابسنا لنقدم صورة خاصة للناس المحيطين بنا، وأن تجد نفسك عاريا في مكان عام يشير إلى أنك في وضع في حياتك الحقيقية يجعلك تشعر أنك “مفضوح” و”مكشوف”. وعلاجك في هذه الحالة أن تنفتح على الآخرين، بما يجعلهم يستطيعون رؤية مواهبك الحقيقية.
الحلم السابع ترغب في دخول دورة المياه ولا تجدها:
المراحيض هي أشياء نحتاجها لقضاء أحد أهم احتياجاتنا الأساسية، وتشير في المنام إلى أنك تجد في حياتك الطبيعية تحديا للتعبير بوضوح عن احتياجاتك الأساسية والعلاج هنا أن تقضي مزيدا من الوقت لبحث حاجاتك ومطالبك، لا أن تستغرق ذلك الوقت منهمكا في مشاكل واحتياجات الآخرين.
الحلم الثامن سقوط الأسنان:
الأسنان ترمز إلى الثقة والقوة التي يشعر بها الإنسان، لذا فهناك موقف ما يسبب زعزعة ثقتك في الحياة الحقيقية، والعلاج هنا أنه بدلا من أن ترى أن هذا الأمر سيتركك ضعيفا ومغلوبا على أمرك، يجب عليك التفكير بهدوء في الحقائق وأن تستمتع بمواجهتها كتحدي.
الحلم التاسع والأخير أن تحلم انك مطارد:
هذا يعني أن هناك قضية في حياتك الحقيقة تريد أن تواجهها لكنك لا تعرف كيف، وهذه القضية هي فرصة عظيمة أمامك لمطاردة طموح شخصي ما. وعلى الرغم من أن هذا الأمر ربما يبدو مخيفا ومرعبا إلا أن مطارديك في الحقيقة يلفتون انتباهك إلى مواهبك غير المستغلة، في سعيك لتحقيق الذات.
Tags:
المعرفة